”كريستي كاليولايد”...أول سيدة تتولى رئاسة إستونيا منذ الاستقلال
الأكثر مشاهدة

قلبت النساء الموازين الذكورية في عام 2016، وكسرت القاعدة السائدة بأن المناصف الكبري للرجال فقط، واخترقت المرأة مناصب صعبة وصلت إلا حد رئاسة البلاد، وأتي انتخاب السيدة "كريستي كاليولايد" في منصب رئيس جمهورية إستونيا لأول مرة في التاريخ الاثنين 3 أكتوبر، ليثبت ذلك، فمن هي "كريستي كاليولايد".
- ولدت 30 ديسمبر 1969 بأستونيا، تحمل شهادة جامعية في اختصاص البيولوجيا.
- بدأت تصوب قبلتها نحو العمل المشترك منذ الكلية فكانت ضمن الجمعية العلمية الطلابية.
- تخرجت عام 1992من جامعة " Tartu" بامتياز، وحصلت على الماجستير في إدارة الأعمال 2001.
- تزوجت مرتان لديها من زواجها الأول ابن وابنة، ولديها اثنان من زوجها الثاني أيضاً، وهي ابنه عائلة سياسية فشقيقها رئيس منطقة ((Põhja-Tallinn بإستونيا.
- عملت في المجال المصرفي وكانت مستشارة لرئيس الحكومة لشؤون الاقتصاد.
- في الفترة 1996-1997 كانت مدير المبيعات في شركة الاتصالات المملوكة للدولة.
- في 1999-2002، عملت " كاليولايد" مستشاراً اقتصادياً لرئيس وزراء استونيا "مارت لار".
- على الصعيد السياسي، تدعم السياسات الإقتصادية المحافظة، وتدعم بقوة منظمات المجتمع المدني، كما أنها تنشر العديد من مقالات الرأي تعبر عن موقف (إستونيا) من الاتحاد الأوربي.
- من 2002-2004 عملت مديرة لإحدى شركات الطاقة.
- منذ 2004 عملت ممثلة لبلادها في هيئة الرقابة والتفتيش الأوروبية.
- أول سيدة يتم انتخابها لمنصب في منصب رئيس جمهورية إستونيا، منذ استقلال البلاد 1918، بالإضافة إلا أنها أصغر رئيسة مقارنة بالآخرين، ويكلل ترشحها بالفوز.
- جرت الانتخابات في البرلمان، وكان يجب على من يرغب بالفوز برئاسة الجمهورية أن يحصل على ثلثي أصوات النواب – ما لا يقل عن 68 من أصل 101 نائب، ونالت السيدة المذكورة تأييد 81 نائبا وكانت هذه المرة المرشح الوحيد لتحل محل الرئيس الحالي "توماس هيندريك" الذي شغل المنصب مرتين.
- انتخاب رئيس الجمهورية في إستونيا، يجري بشكل غير مباشر وعلى مرحلتين، في البداية يجري الانتخاب في البرلمان وفي حال فشل أي من المرشحين يعاد الانتخاب في «مجمع المندوبين الانتخابيين».
- في عام 2014، حصلت على جائزة من " the Open Estonia Foundation".
الكاتب
سمر حسن
الثلاثاء ٠٤ أكتوبر ٢٠١٦
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا